كانت العولمة وما زالت، شغل الكاتبة الشاغل. لقد لاحقت أحداثها يوماً فيوم. وكشف خباياها وأدواتها وتطوراتها ونتائجها، ضاربة عرض الحائط بصقورها وخفافيشها.. فمن دراساتها الاقتصادية والمالية الدولية ومهماتها الإطلاعية، إلى أطروحتها الثانية المسماة (كتاب العصر)