سريلانكيات، فليبينيات، أثيوبيات، بنغلادشيات، سودانيات، ومن جنسيات آسيوية وافريقية مختلفة، قلما نجد منزلاً لبنانياً يخلو منهن، ومع ذلك غالباً لا نتعاطى معهن على أنهن بشر مثلنا. لا ننتبه إلى أنهن يشعرون مثلنا، يحببن، يعشقن، يرغبن في التعلم والعمل والزواج و