في مدينة كابول القابعة تحت القيظ، بين خراب النكبة وخراب العقول، يبحث رجلان وامرأتان عن معنى لحياتهم: حضري مخلوع، محامية منعت من ممارسة مهنتها، سجان يتقلص شيئاً فشيئاً في ظل تنفيذ الإعدامات العمومية وزوجة تصارع مرضاً عضالاً. وخلال رحلتهم بحثاً عن الكرامة