انثيالاتٌ فكريّةٌ تنضحُ من تجربةٍ واعيةٍ عاشت رَدْحًا في شرقٍ مُتَألِّم، ونبضت حنينًا في غربٍ غطَّى عُريَّ جراحِنا بأوراق التينِ، والفارس الذي امتشقَ قَلَمَهُ واعتلى صهوةَ الفكرِ، لم يَلْجِم عواطفهُ، جَمَح مُطْلِقًا العَنانَ لكلماتِهِ تُدَثِّرُ جبالَ لبن