يحاول هذا الكتاب تناول المجزرة كعمل إرهابي قام به الصهاينة انتقاماً من أهالي حولا لمشاركتهم بمساعدة جيش الانقاذ في معركتي "القعدة" و"تلة العباد" حيث خسر الصهاينة أكثر من 70 قتيلاً في المعركتين، وهو لم يحدث في كل معاركهم في الجيوش العربية في حرب فلسطين عا