تقتضي تربية طفل في لغتين جهداً دؤوباً يمتد طوال سنين كثيرة. فازدواجية اللغة ليست بعفوية: إنها حصيلة تضافر الأسرة بأكملها، سواء كانت اللغة الثانية لغة الوالدين، أو لغة الخلية الاجتماعية في بلد غريب، أو مجرد مشروع تعليم الطفل تقرره أسرة أحادية اللغة. للنضال