هذا الكتاب أشرقت كلماته وظهرت للنور بفضل الكاتب المبدع جاسم المطير الذي أمطرنا فكره وسلوكه الإنساني النير بهذه الدراسات المثمرة كما (الفراشات التي أمطرت علينا ألوان أجنحتها) وعناية الأستاذ المهندس سعدي وهيب صيهود (مالك مجموعة شركات ربان السفينة) الذي رعى العديد من...
هذا الكتاب أشرقت كلماته وظهرت للنور بفضل الكاتب المبدع جاسم المطير الذي أمطرنا فكره وسلوكه الإنساني النير بهذه الدراسات المثمرة كما (الفراشات التي أمطرت علينا ألوان أجنحتها) وعناية الأستاذ المهندس سعدي وهيب صيهود (مالك مجموعة شركات ربان السفينة) الذي رعى العديد من نشاطاتنا الثقافية والإنسانية بشأن الأطفال الأيتام والمسنين منها نشاطات القاهرة والعراق التي حققناها منذ بداية عام 2008 وإلى الآن وتبرعه بأثاث دار المسنين ومتابعته المستمرة لاحتياجات الأطفال وتوفير الملابس والمجلات والقصص لهم، وكان مثالاً للأب الروحي. ونبل الطفلة غفران سعدي وهيب التي تبرعت ما يحتويه دفتر توفيرها لمساعدة الأطفال الأيتام في مدينة العمارة، التي كانت مشاعرها الإنسانية دافعاً أساسياً لعملنا الجاد والتواصل من أجل أن نحقق الجانب الثقافي والإنساني معاً لكي تنير خطواتنا وحشة الروح ونطرد من عراقنا الحبيب ما تبقى من عباءات الظلام.