أفرحتني عبارته الأخيرة..وبعضاً من حياة، وبقدر ما أسعدتني، وزرعت ابتسامة عذبة على تقاطيع وجهي، بقدر ما حيرتني وأقلقتني، ها أنا المتخفية تحت اسم ريحانة اصبحت جزءاً من عالم ذلك الإنسان المجهول، اما محادثاته اليومية المتدفقة، فقد أشعرتني أننا نتشابه في همومن