يرى ليوتار أن النظر إلى التاريخ باعتباره تقدماً مستمراً نحو الحرية وسعياً نحو التقدم لم تعد تلقى قبولاً الآن. فقد انتهت الفلسفات التي تصف حركة التاريخ على أنها تسير نحو سيادة طبقة من الطبقات سواء كانت البورجوازية أو البروليتاريا، أو إلى سيادة جنس من الأج