من السَّحَابِ سَأكونُ أصْغَرَ من قّشَة والرِّيحُ أضْعَفُ من أنْ تقذفَنيإِلى عينيك ماذا حَلَّ بالمدينةِ بَعْدَك! من يُصَدِّقُ أنَّ البُحَيْرَاتِ الزرقاءَ النائمة تمسِي في الليلِ سَاحَاتٍ للمَذابح؟ رَأسِي مُعَلَّقٌ عَلَى فَرْعِ شَجَرَةوقَلبِي بُومَةٌ ت