يعتمد ضاهر اللغة المحكية، في قصائد جذرها وطني تدعو إلى وقفات عز، لا يني يذكرنا بتواريخها وأحداثها وأشخاصها وأمكنة حدوثها. ثمة تلك الروح الشفيفة عند الشاعر التي لا تساوم من وجهة نظره على حبة من تراب وطنه، حيث انتقى لها لغة مباشرة يرتاح في تعبيراتها، ويراها أقرب إلى ذائقته...
يعتمد ضاهر اللغة المحكية، في قصائد جذرها وطني تدعو إلى وقفات عز، لا يني يذكرنا بتواريخها وأحداثها وأشخاصها وأمكنة حدوثها. ثمة تلك الروح الشفيفة عند الشاعر التي لا تساوم من وجهة نظره على حبة من تراب وطنه، حيث انتقى لها لغة مباشرة يرتاح في تعبيراتها، ويراها أقرب إلى ذائقته ومضامين توجهه.