شرف لي أن تكون جريدة "الشروق" قد فتحت أمامي صفحة الرأي فيها. ولقد أسعدني أن تكون هذه المساهمة المتواضعة تذكيراً أو استئنافاً للتواصل بين مختلف الأقطار العربية، ولو على الورق، مما يؤكد وحدة القضية ويعزز الحوار، حتى بالآراء المختلفة، حول التطورات التي تعيش