هل نجحت العلمانية في عالمنا العربي؟ وربما يُثار السؤال أسئلة بصيغ أخرى: هل استطاعت علمانية الحضارة الغربية أن تحقق أهدافها في العالم العربي، فأرست الحلول لأزماته الطائفية والمذهبية والعشائرية وغيرها؟ أو هل تسير العلمانية في عالمنا العربي في طريقها الصحيح؟