كان لتقارير وكتابات رجال السياسة الفرنسيين، الذين خدموا في القسطنطينية أو القاهرة، ثم اولئك الرحاّلين الذين زاروا مصر، أكبر الاثر في كشف القناع عن حالة الامبراطورية العثمانية من جهة، وتوجيه أنظار مواطنيهم إلى مصر إحدى ولايات هذه الإمبراطورية من جهة اخرى.