ازدحم عالم محمد دكروب بالناس والأحلام، وامتلأت خوابيه بالأفكار والعلوم والآداب والفنون، وهو الذي أدرك باكراً أنّ الغمد لا يتّسع لسيفين، وأن العبور إلى الضفّة الأخرى لا تليق إلّا بأولئك المؤمنين باجتياز الحواجز الصعبة من أجل تحقيق أحلامهم التي سقوها بعرق جباههم ونتاج...
ازدحم عالم محمد دكروب بالناس والأحلام، وامتلأت خوابيه بالأفكار والعلوم والآداب والفنون، وهو الذي أدرك باكراً أنّ الغمد لا يتّسع لسيفين، وأن العبور إلى الضفّة الأخرى لا تليق إلّا بأولئك المؤمنين باجتياز الحواجز الصعبة من أجل تحقيق أحلامهم التي سقوها بعرق جباههم ونتاج عقولهم، المصرّين على رسم الدرب نحو الغد الأفضل…