أنتِ دليلي، بوصلةُ جهاتي يتيه دمي، بأورادكِ يجري أم بأورادي. يا وطني، يا منزلي الأخيرَ قبل موتي، يا ألماً لم يكن قادراًعلى نقلهِ صوتي، يا من نفتني إلى داخلي… ونسيتني، يا صحراء خيلي، يا انبلاجَ النورِ فوق يدي الليلِ، يا رجفةَ الاشتدادِ، يا اهتزازَ الإلحادِ، ...
أنتِ دليلي، بوصلةُ جهاتي يتيه دمي، بأورادكِ يجري أم بأورادي. يا وطني، يا منزلي الأخيرَ قبل موتي، يا ألماً لم يكن قادراًعلى نقلهِ صوتي، يا من نفتني إلى داخلي… ونسيتني، يا صحراء خيلي، يا انبلاجَ النورِ فوق يدي الليلِ، يا رجفةَ الاشتدادِ، يا اهتزازَ الإلحادِ، كل بلدٍ تسكنهُ عيناكِ… بلادي.