نافذة تطل على عالمي الحميم، حيث أودعت بعض كنوز الذاكرة، وشجنات عواطف يزيدها الزمن توهجاََ.... سطور أرهقها الحنين لكل غالِِ، من ياسمين بيت الطفولة، إلى عطر جدتي، ومن طيف أبي رحمه الله تعالى الذي لا يفارقني... إلى اللحظات الثمينة مع ابنتي... وصديقة عمري... وتفاصيل وجوه أخرى منقوشة...
نافذة تطل على عالمي الحميم، حيث أودعت بعض كنوز الذاكرة، وشجنات عواطف يزيدها الزمن توهجاََ.... سطور أرهقها الحنين لكل غالِِ، من ياسمين بيت الطفولة، إلى عطر جدتي، ومن طيف أبي رحمه الله تعالى الذي لا يفارقني... إلى اللحظات الثمينة مع ابنتي... وصديقة عمري... وتفاصيل وجوه أخرى منقوشة في وجداني