-
/ عربي / USD
“أقول “لا” حين يقولون “نعم”، وبصوت واحد لا يتبدل. أريد أن أكشف عن الوجه المظلم وأسلّط عليه النور، ذلك الوجه الذي محوه من مسيرة التاريخ بلؤم وجحود، أريد أن أهبط إلى أعماق البداية المنكرة، وأتحسس الصبر والتجلد على البناء بالنضال والدم، والقدرة على مواجهة العنف والسيطرة عليه، وأريد أن أفضح طموح ووضاعة وقوانين الإنسان (المتحضر).. وأتحدث عن الحب الإباحي ما دام صرح الفضيلة لم يرتفع بعد.. أقول “لا” حين يقولون “نعم”، وليس عندي عهد آخر”. ج. أمادو “وأخيراً أدركت هذه الرائعة لجورجي أمادو وهدفها كاملاً، ولذلك نضع أنفسنا تحت وصايته، أسرى إبداعه السحري”. جيرالدوفراس، مجلة استو آي “إنها ملحمة، وكونها كذلك، وفي الوقت الذي يتناول فيه أشخاصاً من لحم وعظم، فإنه يمنحهم بعداً ميثولوجياً ذا بنية مثالية”. أيليو بيللغريني، جريدة فوليا دي ساوباولو “إنها تحفة روائي وتحفة شعب، فـــ”توكايا غراندي”، لا تترك المجال، كتحقيق تصوري، لأي من الروايات المهمة التي قرأتها في حياتي، والتي تمَّ نشرها في العالم، مؤخراً، بأن تفوقها إبداعاً وأهمية”. أنطونيو أولينتو “من الصعوبة أن نعثر، على عمل أكثر مثاراً للإعجاب في الأدب البرازيلي”. جوزي برازيلييريسيمو
قيّم هذا الكتاب
هل استخدمت هذا المنتج من قبل؟
لا توجد أي مراجعات بعد