لم يُلق «عبودة» بالاً للموضوع، ولم يكبّد نفسه عناء البحث عن طائرته، فهو منذ هذه اللحظة لم تعد تستهويه الطائرات الورقية، وأصبح لديه اهتمامات أخرى جديدة تليق بـ«زلمة» مثله!. بل وقرر أيضا أنه لن يسمح لأحد أن يناديه عبودة بعد اليوم!. فهو منذ هذه اللحظة (عبد) أو (عبيد) أو (أبو...
لم يُلق «عبودة» بالاً للموضوع، ولم يكبّد نفسه عناء البحث عن طائرته، فهو منذ هذه اللحظة لم تعد تستهويه الطائرات الورقية، وأصبح لديه اهتمامات أخرى جديدة تليق بـ«زلمة» مثله!. بل وقرر أيضا أنه لن يسمح لأحد أن يناديه عبودة بعد اليوم!. فهو منذ هذه اللحظة (عبد) أو (عبيد) أو (أبو العبد)، أو أي كنية أخرى يختارها لنفسه، ولكن قطعاً ليس (عبودة).