كنا قد استبدلنا أساميناصرتُ أناديك باسميوأنت باسمكالطريقة الأسرع للتوحد.لم أعلمْأنه بإمكانك التخلي عنّيفنتفكك.صرتُ لأجتنب التخليأناديك بالإسمين.لم أعلمأنه بإمكانك التخلي عنافنتحلل.صرت لأحذر التعثرَ بكليناأناديك بالحياةإذا رفضتها متنا معًاوإذا استجبت بقينا.نحن...
كنا قد استبدلنا أساميناصرتُ أناديك باسميوأنت باسمكالطريقة الأسرع للتوحد.لم أعلمْأنه بإمكانك التخلي عنّيفنتفكك.صرتُ لأجتنب التخليأناديك بالإسمين.لم أعلمأنه بإمكانك التخلي عنافنتحلل.صرت لأحذر التعثرَ بكليناأناديك بالحياةإذا رفضتها متنا معًاوإذا استجبت بقينا.نحن “نريدهم” لكننا في “حاجة” إلى الرحيل. يلخص هذا الديوان بمجازه التراجيدي مفهومًا آخر للحب لا يقيده البقاء وإنما تجبره الذكريات على الخلود، والتذكر فعل مفتوح على الزمن.علينا أن نرحل أحيانًا كي لا نلعن الحب الذي يصير عقابًا يمنحنا الحرية في استعباده لنا ولكن ليبقى الحب حلمنا مهما ابتعدنا وغاية لأملنا في البحث عنه.