-
/ عربي / USD
لماذا لا يكفّ الغرب عن دعم إسرائيل حتى اليوم، وما جرّ هذا الدعم من حروب وويلات ومصائب على الشعوب الشرقية بأكملها؟ إلى ذلك فاليهود حاولوا تحطيم أخلاق الناس وإفسادها، فخلقوا المبادئ الإلحادية الهدامة، والسينما الإباحية، والملاهي الليلية «الصالومية»… إن الغرب، ولدواعٍ سياسية بحتة يقف موقف الضعيف المتخاذل، أمام الحاجة الماسة لأصوات اليهود ومالهم ودعايتهم الانتخابية، حتى ولو نتج من ذلك، الظلم والمذابح وتشريد ألوف اللاجئين. ويستهجن الكاتب رضى الغرب عن خسارة الأمة العربية بأكملها…! وعن اعتبار فلسطين «طروادة» الغرب، وعن ذنبها لتستحق هذا القصاص؟ ويختم هذا المقطع بعبارة:قايين، قايين، إن دم أخيك يصرخ إليّ!
قيّم هذا الكتاب
هل استخدمت هذا المنتج من قبل؟
لا توجد أي مراجعات بعد