يتناول عدد من أصحاب الاختصاص من المفكرين العرب والأتراك العلاقات العربية – التركية في جميع مراحلها: ماضياً وحاضراً ومستقبلاً، مع تركيز الاهتمام بحاضر هذه العلاقات ومستقبلها. وكانت الخلفية التاريخية لهذه العلاقات محدودة في هذه الندوة وبقدر ما يمكن ان تساعد على فهم الحاضر...
يتناول عدد من أصحاب الاختصاص من المفكرين العرب والأتراك العلاقات العربية – التركية في جميع مراحلها: ماضياً وحاضراً ومستقبلاً، مع تركيز الاهتمام بحاضر هذه العلاقات ومستقبلها. وكانت الخلفية التاريخية لهذه العلاقات محدودة في هذه الندوة وبقدر ما يمكن ان تساعد على فهم الحاضر واستشراف المستقبل.وتكتسب العلاقة بين العرب والأتراك أهميتها في العوامل المشتركة بين الأمتين، ولا تقتصر هذه العوامل على أواصر الدين والثقافة والتاريخ، بل تشمل أيضاً الموقع الجغرافي والصلات الإنسانية بين الناس من الطرفين.