انطلاقاً من الإحساس بأهمية قضايا السلطة والعنف والاستبداد والتسلط وخطورتها في مجال الحياة التربوية العربية، تأتي هذه الدراسة لتلبي بعضاً من نداء الحاجة العلمية إلى تقصيات علمية جديدة وجادة تتناول أبعاد هذه الظواهر في مختلف جوانب الحياة الاجتماعية والتربوية.