يعالج المؤلّف، ببصيرة العالم المتعمّق بقضايا تراث العلوم العربية، منهجاً وتاريخاً وموضوعاً وفلسفةً، واقع البحث العلمي العربي، قديماً وحديثاً، فيرى أن هذا البحث ما زال في بداية الطريق، ولا نعرف منه وعنه إلا اليسير المتواضع، فلم يُحقَّق من نصوصه، وَفْقَ أص