يتخذ الكتاب من الظاهراتية منطلقاً فلسفياً لدراسة الشاعر العربي الجاهلية، للتعرف إلى طبيعة وجوده الإنساني والبحث في هذه الطبيعة، وفي ما يمثله الشعر الجاهلي تاريخياً وفلسفياً وأدبياً ودينياً، وفي مدى تحقيق الشاعر الجاهلي وجوده في الحياة التي عاشها في عصره.