يتطرق الكتاب إلى مشكلة ازدياد دور حركات وهيئات استندت انتقائياً إلى بعض التراث الفقهي، لا سيما مؤلفات ابن تيمية، خاصة في سياق هذه المرحلة، فقدّمت هذه الحركات تصورات وتحليلات للقضايا المعاصرة انطلاقاً من هذا التراث، وأقدمت على ممارسات عديدة أثارت ردود فعل