في عام 2006، هاتفني “سعود الريّس”، مدير مكتب صحيفة الحياة في الشرقية، يخبرني بترشيح رئيس التحرير المساعد “جميل الذيابي” لي كي أبحر مع قوات التحالف شمال الخليج لعمل تحقيق صحافي، هاتفت الأخير (الذيابي) وسألته إن كان هناك تأمين على حياتي، قال: لا! صمتُّ لثوا