لا يخفى ما للحركة الإسلامية المعاصرة من أثر قوي وفاعل في بناء الفكر الديني للجماهير المسلمة، بما ضخّته وتضخه عبر وسائلها التقليدية واللاتقليدية، ابتداء بالشريط والكتاب والمطوية والمقالة، والمحاضرة والخطبة المنبرية، وانتهاء بالقناة الفضائية وأجهزة الاتصال