استحكمت جملة من العوائق المعرفية والمنهاجية في علومنا الإنسانية صيرتها كما استقرت بعدُ، في كثير من مناحيها وأبوابها تنسدّ مناهجها دون الإجتهاد والإبداع، مما يستدعي مراجعات في ضوء هذه العوائق بغرض تخليص علومنا من آثارها السلبية، وإزاحة الشوائب العالقة بها