إزدحمت الآراء في قضية فهم حركة الأئمة ودورهم على المستويين الديني والسياسي، ونشأ وسط هذا الإزدحام مدارس ذات اتجاهات مختلفة وصل الإختلاف بالرأي فيما بينها في بعض القضايا والطروحات الى حد التباين. والبارز المخيف في هذه المسألة هو ترتيب سلوك عملي بناء على ذل