هذا الكتاب أسميته (بعد إذن الفقيه)، لأنني لستُ فقيهاً، وسيقولها الغاضبون مما كتبت، لكن لي الحق، مثلما هو لغيري، في مناقشة ما يمس المجتمع والحياة مِنْ قضايا باتت خطرة يجري التعامل بها بجمود الدَّهر، وكأنه توقف عن الجريان، مع أن كلَّ شيء يتحرك حولنا وينطلق