شهدت العقود الأربعةُ الماضية ثورةً في الدراسات القرآنية لدى الدارسين العرب والمسلمين، ولدى الخائضين الأجانب في عوالم القرآن. وقد أفاد الدارسون العرب والمسلمون من المناهج الحديثة في اللسانيات، وعلوم قراءة النص ونقده، واستخدام آليات نظرية الأدب ونظرية التار