يقرأ "هيثم المالح" الواقع السوري المعاصر من الناحية السياسية والقانونية، ويسجل تجربته مع السلطة السياسية في بلاده، معلناً ثقته بالإنسان، وقدرته على تجاوز الصعاب التي تعترضه في كفاحه للتخلص من الفساد، وإمكانية صوت حقوقه بالقانون الذي تكفله جميع المعاهدات