وفي الثمانينيات، غيرت المنظمة لهجتها بشأن قضية الحداثة، وأعادت توضيح إحباطها كرفض للتحديث. وفي منشوراتها بعد عشر سنوات من الانتفاضة، أشارت المنظمة للانحطاط الأخلاقي والتهديد للقيم الدينية التي تشكلها عملية التطوير والتحديث، وهي حجة مألوفة لمراقبي الجماعات