وفقاً لدراسة الاتحاد الأوروبي، فإن الحالات المعروفة للسُّنة الذين تشيعوا لا يمكن أن يُعزى تشيعهم لأسباب اجتماعية أو اقتصادية عادية وطبيعية في أي من الطوائف؛ ففي دمشق، على سبيل المثال، ينتمي 64.4 في المئة من المتحولين للمذهب الشيعي إلى أسر ذات مداخيل متوسط