لدينا إشكالية تاريخية في التدوين نستبدلها بثقافة القيل والقال سابقا ووسائل التواصل الاجتماعي حاليا ، تضيع معها القصص الأصلية ما بين إضافة ونقصان وبلا عودة ، ربما يكون تدني نسبة القراءة عند «أمة إقرأ» سببا رئيسا، حيث أن من لا يقرأ لا يهتم بالتدوين ظنًا منه