سألت من في داخل السيارة: «ماذا حدث؟» ، لكن لم يجبني أحد، الجميع يصرخ بأعلى صوته.أدخلت رأسي من زجاج المقعد الأمامي، وإذا به رأس طفل مزرق اللون، خارج من بين قدمي المرأة وهي في ذروة الألم والرعب.بدأت أصرخ بأعلى صوتي: «اريد قفازاً» لكن لم يجب أحد. واستمر