لم يفكر ضاعن، أي جينات، توارثها منذ البدء، أهي جينات الجسد أم النفس، وصار يكابد ألم، الحشو النفس الباكر، وتفتيش بين رزمة المتراكمة عن أنها غابت لزمن طويل، ولم تعد تفصح عن مكانها الصحيح، وبين أنا الماضي والحاضر، يبقى ضاعن، الطفل والرجل، والتناقض الذي ضرب