إذا دفعتنا أحداث الحياة وازدحامها في دوامتها وسار الكثير منا لا يرى أبعد من أخمص قدمهتعصف به رياح نفسه, وتتلاطمه أمواج زمانهفكم نشتاق إلى لحظات سكون, نغمض فيها العيون مفسحين المجال لعين القلب , كي تبصر عين الروح مستعيدة ثقتها واتزانها, مجددة الدفء في