-
/ عربي / USD
سمّاهم "صيارفة الأدب العربي" لا من حيث صيرفتهم لها نقداً وقبضا، وحلَّاً ونقضا فحسب، بل من حيث تصريفهم للآداب وتصرّفهم في مساراتها ومنعطفاتها، على أن كل أديبٍ بالطبيعة صيرفيٌ متصرفٌ في آنٍ، لا انشطار في كنههِ وفنِّه.
قيّم هذا الكتاب
هل استخدمت هذا المنتج من قبل؟
لا توجد أي مراجعات بعد