شاء الرئيس الدكتور سليم الحص أن يكون هذا الكتاب، من جهة، نقداً ذاتياً؛ ومن جهة ثانية، ردّاً واضحاً وصريحاً على الحملات الدعائية المضلّلة والجائرة التي تعرّض لها طوال عهد الحكومة التي ترأسها، في بداية عهد الرئيس إميل لحود. يقدّم الرئيس الحص، في كتابه، خدمة "للحقيقة...
شاء الرئيس الدكتور سليم الحص أن يكون هذا الكتاب، من جهة، نقداً ذاتياً؛ ومن جهة ثانية، ردّاً واضحاً وصريحاً على الحملات الدعائية المضلّلة والجائرة التي تعرّض لها طوال عهد الحكومة التي ترأسها، في بداية عهد الرئيس إميل لحود. يقدّم الرئيس الحص، في كتابه، خدمة "للحقيقة والتاريخ"، ليذود عن سجلّه الوطني الطويل، في وجه المحاولات الحثيثة لتشويهه، وربما إلغائه.