يمثل الكتاب مجموعة من الرؤى في التربية والتنشئة والتنمية المجتمعية. يربط هذه الرؤى جميعها توجّهها المستقبلي. كما يربطها الاهتمام بإعداد الشخصية القادرة على التعامل مع تحديات العولمة وأخطارها، وصولاً إلى إطلاق طاقات النماء التي يمكنها وحدها أن تصنع المستقبل.