كتابٌ يبحث في موضوع شائك وحساس لم يجرؤ أحدٌ من قبل على البحث فيه وكأنه من المحرّمات! فهو يشير إلى مدى تأثير التعليم الديني بحالته الراهنة في أبنائنا الطلبة، ودفعهم إلى التشرذم والانغلاق وخلق المزيد من التفاوت والاختلاف.
إنه دعوة ملحّة إلى بناء إنسانٍ لبناء وطن!