من؟ الأمير تشارلز الذي ذكرت أنه كان يخطّط لقتلها؟ أم الأشرار المسؤولون عن حماية القصر وتقاليده؟ أم تجار الأسلحة الدوليون الذي شعروا بخصومة ديانا يوم أقنعت الرئيس كلينتون بتأييد معاهدة دولية لتحريم الألغام؟ أم...؟ من قتل الأميرة ديانا؟ ومن وراء القاتل؟ هي أجهزة الاستخبارات...
من؟
الأمير تشارلز الذي ذكرت أنه كان يخطّط لقتلها؟
أم الأشرار المسؤولون عن حماية القصر وتقاليده؟
أم تجار الأسلحة الدوليون الذي شعروا بخصومة ديانا
يوم أقنعت الرئيس كلينتون بتأييد معاهدة دولية لتحريم الألغام؟
أم...؟
من قتل الأميرة ديانا؟ ومن وراء القاتل؟
هي أجهزة الاستخبارات بأمر من جهة ما، بدليل:
ـ السائق الفرنسي الذي اتّهم بأنه كان ثملاً وثبتت عمالته للمخابرات الفرنسية، والذي استبدل بعيِّنة من دمه عيِّنة دم لرجل قتل في الليلة نفسها..
ـ استقالات محققين وتراجع شهود...
ـ فقدان ذاكرة جماعي لكل من عرف شيئاً من الحقيقة، مخافة التصفية.
إنها القصة كما وقعت أحداثها، وتحليل منطقي لكل مجرياتها وتعرية مُتقنة لأبطالها كافّة، ولاسيما:
الأمير تشارلز وعشيقاته، وما حام حوله من شائعات وحقائق!
الأميرة ديانا وعشّاقها!
ونقل من الداخل للعلاقة بينهما كما هي:
ـ تعارفهما، خياناته المُبكرة، فضحها لما يعانيه شخصيات العائلة المالكة من انحرافات، ما أدى إلى اتّهامها بأنها مصابة بجنون الارتياب.
ـ حياتها الجنسية الناشطة جدّاً بعد انفصالها..
ـ تخطيطها للزواج بدودي الفايد، زير النساء المصري..
عرفت الأميرة ديانا كل شيء قبيل مقتلها، وباحت بكل شيء..