من هو العماد إميل لحود؟ وماذا عن عهده المحفوف بالزلازل الأمنية والسياسية؟ فيمَ كان يحلم؟ كيف تعامل مع ألدّ الأصدقاء والأعداء؟ من غدر بمن؟ من انقلب على من؟ من هو البريء الحقيقي ومن هو المدان الحقيقي؟ في هذا الكتاب يضع المؤلف النقاط على الحروف، ويعطي كل ذي حق حقّه بعد أن شهدت...
من هو العماد إميل لحود؟
وماذا عن عهده المحفوف بالزلازل الأمنية والسياسية؟
فيمَ كان يحلم؟ كيف تعامل مع ألدّ الأصدقاء والأعداء؟
من غدر بمن؟ من انقلب على من؟
من هو البريء الحقيقي ومن هو المدان الحقيقي؟
في هذا الكتاب يضع المؤلف النقاط على الحروف، ويعطي كل ذي حق حقّه بعد أن شهدت السنوات الثلاث الأخيرة خلطاً عجيباً للأوراق وطمساً غريباً للحقائق.
لقاءات ثنائية لم تنقطع بين المؤلّف وفخامة الرئيس لحود طوال عهده، أرّخت لأحداثٍ ووقائع ظلت طي الكتمان لفترة طويلة، وفيها تمّ تبادل للآراء حول أهم القضايا من التوطين، ودعم المقاومة، والعلاقة مع سوريا، والسعي إلى الإصلاح وما جرّ عليه ذلك من حرب إعلامية وسياسية داخلية وخارجية، عثّرت خطاه وعرقلت مشروعاته.
إضاءات على شخصيات لبنانية وعربية وأجنبية كان لها دور في ما جرى ويجري، حين يؤتى على ذكرها في سياقها، كحسن نصر الله ونبيه بري وميشال عون وأمين جميل وسليمان فرنجية وريمون اده، ورفيق الحريري وصائب سلام وبشار الأسد وياسر عرفات ...
وقفة مع حرب تموز وما شهدته من انتصارات ومكائد ونيات مبيّتة وآراء متضاربة بقسوة حولها.
مرافعة بقلم محامٍ ماهر وباهر حاولت رفع شيء من الظلم والإجحاف والتجني عن رجل عُرف بوطنيته وصدقيته وولائه لمُثله والوطن.