أحبُّكِ... وأعتذرْ لم يخطرْ ببالي أن الشاطىءَ حتى الشاطىء يحلمُ أن يُبحِرْ والضلوعَ التي يهجرُها الهيامُ كالقَصرِ المُقفِرْ والفمَ الذي لا ترهِقُهُ القبَلُ لا يُزهِرْ والأساطيرَ بلا حبٍّ تَندَثِرْ وعناقَ حبيبَينِ أجملُ ليلٍ مقمِرْ الآن فهمْتُ... أنَّكِ أنا وسأعودُ إليكِ...
أحبُّكِ... وأعتذرْ
لم يخطرْ ببالي
أن الشاطىءَ حتى الشاطىء يحلمُ أن يُبحِرْ
والضلوعَ التي يهجرُها الهيامُ كالقَصرِ المُقفِرْ
والفمَ الذي لا ترهِقُهُ القبَلُ لا يُزهِرْ
والأساطيرَ بلا حبٍّ تَندَثِرْ
وعناقَ حبيبَينِ أجملُ ليلٍ مقمِرْ
الآن فهمْتُ... أنَّكِ أنا
وسأعودُ إليكِ مهما رحلْتُ
وأدفنُ رأسي بينَ ذراعَيـكِ
وأستعجلُ الموتَ المُبهِرْ