«كانَ شِعرُكَ أبهى هديّةٍ سماعيّة تلقّيتُها منذُ زمن. كانَ شِعرُكَ دافئًا أضف إلى ذلك، الحضور في صوتك وأنت تلقي القصائدَ لي كان أشدّ رقيًّا وانسيابًا في المعنى لاسيّما «بينَ عفافِكَ وحُرمةِ قُبَلِكْ». معالي الوزير عبد الرحيم مراد «الدكتور هادي مراد الشاعر في ديوانه وضعني...
«كانَ شِعرُكَ أبهى هديّةٍ سماعيّة تلقّيتُها منذُ زمن. كانَ شِعرُكَ دافئًا أضف إلى ذلك، الحضور في صوتك وأنت تلقي القصائدَ لي كان أشدّ رقيًّا وانسيابًا في المعنى لاسيّما «بينَ عفافِكَ وحُرمةِ قُبَلِكْ». معالي الوزير عبد الرحيم مراد
«الدكتور هادي مراد الشاعر في ديوانه وضعني على مرمى نصه وأطلق نحوي دفقًا شعريًّا زاخرًا بالمعنى والمبنى ولم يدع لي فرصة لألتقط أنفاس الكلمات ولكن غامرت فأخذني من يدي قبل أن أذهب عميقًا في رحيلي». رئيس الحركة الثقافية في لبنان، بلال شرارة
«هادي مراد، إنّه الشاعرُ المنفصلُ عن ذاتيّته وكأنّهُ شخصان في جسدٍ واحد، بل هوَ الكلّ الذي يحوي تجاذبات وحَداتِ الكون في تناقضاته». الدكتورة نبال الأميوني
«تلامح لي من خلال شذراتٍ من شِعرك وجعُ الحضورِ والغيابِ وما بينهما من انتظار، وقد تركّزَ وجع ثلاثة الأقانيم هذه في جوهرٍ واحد هو الحب، وأرى أنَّ في مثل هذه الرؤيا ما هو جدير بأن يذهب بشعريتك إلى آفاقِها الأبعد، ولهذا كتبت لك هذه الكلمات مباركًا صدور مجموعته الجميلة هذه». عبدالقادر الحصني
«يمعن هادي مراد، في ديوانه هذا، في الإدهاش. ويسافر، بتجربته الشعرية التي بدأت ناضجة، في بحور للشعر، وقعها بنبضه المتدفق، شراعه الجرأة، ومجذافه الجمال». حبيب يونس