مذكّرات رجلٍ من صنّاع القرار في الإدارة الأميركية. جايل ستة رؤساء أميركيين، وهو يتبوّأ مناصب حساسة عدة. قرّر أن يفتح صندوق أسرار وزارة الدفاع وملفّات السي. آي. إيه. فأحدثت مذكّراته زلزالاً في البيت الأبيض، ودفعت من فيه إلى تحضير ردودهم عليها. ثاقبٌ في رؤيته، ساعد بوش الابن...
مذكّرات رجلٍ من صنّاع القرار في الإدارة الأميركية.
جايل ستة رؤساء أميركيين، وهو يتبوّأ مناصب حساسة عدة.
قرّر أن يفتح صندوق أسرار وزارة الدفاع وملفّات السي. آي. إيه. فأحدثت مذكّراته زلزالاً في البيت الأبيض، ودفعت من فيه إلى تحضير ردودهم عليها.
ثاقبٌ في رؤيته، ساعد بوش الابن على إنهاء حربه في العراق، وكان صوتاً منبّهاً لأوباما.
أضاء على شخصيات مهمة ومباحثاتٍ حيوية، ونقل وقائع كارثية، وهو يتحدّث عن ديك تشيني، وهيلاري كلينتون، وجون بايدن، في ظلّ الرئيسين بوش وأوباما.
تطرّق بالتفصيل إلى السياسات التي كانت تدور خلف الأبواب المغلقة، حتى أنه أدخلنا إلى غرفة الأوضاع في البيت الأبيض إبّان الهجوم على بن لادن.
تناول من جوانب عدة الأوضاع في العالم العربي من مصر وفلسطين وصولاً إلى دول الخليج، وذهب أبعد من ذلك إلى إيران وأوروبا.
عبّر عن تفانيه في حب العسكريين الأميركيين وقادتهم، ووُضع في مواجهاتٍ قاسية مع أهالي الضحايا وأبنائهم.