شارك هذا الكتاب
سلفيوم
(0.00)
الوصف
بين يدينا أحدث أعمال الروائي الليبي "إبراهيم الكوني" التي ستكون نقلةً درامية من دهشة وغموض الصحراء الليبية، إلى ما يضاهيها من جمال ودهشة في "قورينا" الغافية على سفوح الجبل الأخضر في الشرق الليبي، ليكون التحول جغرافيّا وتاريخيّا أيضا، فالكوني سيغوص بنا في أعماق...

بين يدينا أحدث أعمال الروائي الليبي "إبراهيم الكوني" التي ستكون نقلةً درامية من دهشة وغموض الصحراء الليبية، إلى ما يضاهيها من جمال ودهشة في "قورينا" الغافية على سفوح الجبل الأخضر في الشرق الليبي، ليكون التحول جغرافيّا وتاريخيّا أيضا، فالكوني سيغوص بنا في أعماق المدينة التي كانت في يوم من الأيام من أهم حضارات العالم القديم.
"سلفيوم" هو العنوان الذي تدور حوله أحداث هذه الرواية، “عشبة الفناء والخلود" كما أسماها المؤلف، لننفض عنّا غبار الصحراء إذا ونستعد للغوص في تاريخ "قورينا" العابق بإيحاءات أشهر فلاسفة اللذة والحكمة آنذاك، والحافل بالأحداث والصراعات التي أججتها نبتة "السلفيوم" بين سكان البلاد وضيوفهم، وقد أهدى الكوني روايته هذه إلى "خلّ الزمن الضائع، الصادق النيهوم سليل قورينا". - 218 -
نقرأ من الكتاب: - بالطبع الحب جنون!
التقطت أنفاساً قبل ان تستدرك: -ما يشفع له في زحام اجناس الجنون الاخرى انه الجنون الانبل من بين الكل!
انتصب صمت ما لبث ان انتهكته اصوات الرعاة العائدين بقطعان الابقار من المراعي الغريبة في الافق تصاعدت سحب الغبار ايضاً.
ظل يبتسم خفية ويتطلع الى قوامها المنيع وسعيها الأراضي في الارض والايماء المشع في وجهها المترجم احجية في نظرتها فيشتعل في قلبه مارد عصي استمات طويلا قبل انه الشعر!
تلهى بدرجة حجارة الطريق قيل ان يفلح في تطويع العضلة اللئيمة التي لا تقل عصيانا عن مارد الشعر:
- لكن الرجال يدعون انهم لا يستجيبون لإغواء السلفيوم الا بسبب الطمع في الفوز بالخود

التفاصيل

 

الترقيم الدولي: 9786148020391
سنة النشر: 2018
اللغة: عربي
عدد الصفحات: 284
عدد الأجزاء: 1
الغلاف: Paperback
الحجم: 14x21
الوزن: 345g

 

فئات ذات صلة

التقييم والمراجعات
0.00/5
معدل التقييم
0 مراجعة/ات & 0 تقييم/ات
5
0
4
0
3
0
2
0
1
0

قيّم هذا الكتاب




هل استخدمت هذا المنتج من قبل؟

مراجعات الزبائن

لا توجد أي مراجعات بعد

متوفر

يشحن في غضون

المصدر:

Lebanon

الكمية:
تعرف على العروض الجديدة واحصل على المزيد من
الصفقات من خلال الانضمام إلى النشرة الإخبارية لدينا!
ابقوا متابعين