تدور أحداث الرواية التي يؤكد كاتبها في المقدمة بأنها ليس “تأريخية وإن بدت كذلك” في بلدان صحراء بحر العرب المتاخمة لسواحل بحر العرب الذي يمتد وتتداخل مياهه مع مياه المحيط الهندي الشاسع، لكن بلدة “محوت” الصحراوية القاحلة هي التي تدور فيها معظم أحداث الرواية